30‏/11‏/2007

.....ايمان نعمان جمعة: والدى اول مرشح للرئاسة فى <<الوفد>> واباظة اهدر تاريخه

كتبت مني سعيد:
أكدت الدكتورة إيمان جمعة الأستاذة بكلية الإعلام وابنة الدكتور نعمان جمعة الرئيس السابق لحزب الوفد انها تعكف حاليا علي إعداد دراسة وثائقية تؤرخ لتاريخ حزب الوفد من أواخر السبعينيات وحتي بداية تولي نعمان رئاسة الحزب ومروراً بالأحداث الدامية التي شهدها الحزب، ويشارك فيها كوادر من شباب الباحثين وتعتمد الدراسة علي الوثائق التي يمتلكها نعمان ومن عاصرا الأحداث الأخيرة وقالت: إن أباظة قد أهدر تاريخ نعمان جمعة علي موقع الحزب وأسقط فترة تاريخيه مهمة من حياة والدها وتاريخ الوفد واستند لوضع أربع صور لأربعة رؤساء سابقين فقط وهو ما يعد تدليسا للتاريخ وخاصة أن الحزب شارك في أول انتخابات رئاسية. ونفت الدكتورة إيمان وجود أي استقالات من جبهة نعمان وقالت: إن ميادة أحمد التي تزعم انها ستقالت تطارد والدها برسائل علي «الموبايل الخاص» ووصفتها بأنها تحاول تحقيق شهرة من خلال فرقعة إعلامية بتقديم استقالتها وانضمامها لأباظة، وأكدت ان الجبهة مستمرة ولن تتراجع عن العودة لقيادة الحزب وفي انتظار حكم القضاء.

هناك 3 تعليقات:

Unknown يقول...

حتى الان وبعد عمر مديدلا اعرف السبب فى حتميه وجود احزاب معارضه ... ولم لا تكون المعارضه من نفس المنتخبين.بل وارى الا داع للترشيح فى الانتخابات . بل على كل مواطن ان يختار من يتراءى له بدون ترشيح..ثم يتم اختيار اكثر هم صوتا.حيث ان الكثير من صفوه القوم يرفضون الترشح.

President يقول...


رساله هامه الى د . أيمان جمعه
أستنتاجاتك صائبه ووالدك هو أول من أرسى القيم الحزبيه والديمقراطيه الشعبيه " نبض الشارع " وخروج رئيس الوفد الحالى عن المألوف وقيامه بأخفاء سيرة والدك أستاذى ومعلمى " نعمان بك جمعه " هو بمثابة جريمة تزوير وليس " تدليس " فقط ولهذا فأننى على أتم أستعداد لرفع وأقامة جنحه جنائيه ضده مشفوعه بتعويض مدنى قدره مليون جنيه من جراء أغتياله رمز من رموز الوطنيه المصريه وأدخال التزوير والتدليس على الشباب من أجل الخروج بجيل اللا أنتماء وطنى له يحرق علم بلده ويقتل ويعربد الخ. أنه مسئول عن كل ذلك وتقبلى تحياتى
المستشارون المتحدون للمحاماه والاستشارات القانونيه والتحكيم الدولى
موبيل # 01224213596
united_consultants@rocketmail.com

President يقول...

مرت ثلاث سنوات علي ذكري الحادي عشر من فبراير، اليوم الذي انتهى عنده حقبة الرئيس المخلوع محمد حسني مبارك، ثلاثين عامًا عاشها المصريين تحت نظام ديكتاتوري، دفعهم للتخلص منه بخلع رئيسهم، لتطرح أمال جديدة سرعان ما تعثرت بانتخاب الرئيس الذي تلاه محمد مرسي العياط وفي عام واحد انتهي إلى ما انتهي إليه سابقه "خلف القضبان".

رئيسان تركا خلفهما مشاهد دموية بلغت في حدتها الحروب الأهلية، كتبا على المصريين الفرقة والانقسام ليشتد القتال بينهم وبين بعضهما أوبينهما وبين قوات الأمن.

الا أن الرئيس الواعد المستشار د . أحمد دياب أستاذ القانون ورئيس حزب الجبهه الديمقراطيه رفض وبشده كافة الحروب الاهليه والاقتتال بين فصائل المجتمع كما أنه يرفض وماذال أيضا الاجراءات البوليسيه والقمعيه السلطويه مع شباب مصر حاليا أو بالاحرى ألاعتقالات الجماعيه الممنهجه لطلاب مصر سواء طلبته بجامعة القاهره أو خارجها والتى تتم الان وبشكل قمىء يدعو الى الرثاء والوصول بهم وبنا وبالشعب المصرى الى جمهورية الخوف واللا أنتماء لمصر وهكذا ماكانت لتبدأ ثورتنا ورغبتنا فى الحريه والديمقراطيه والعدالة ألاجتماعيه وعلى رأسها جميعا الكرامه الانسانيه
يحيا الرئيس أحمد دياب أستاذ القانون ورئيس حزب الجبهه الديمقراطيه الواعد والمستهدف من كلاب السلطه والفلول رغم كثرة مسؤلياته خاصة وأنه يشغل أيضا منصب عضو المحكمه الدوليه ورئيس الهيئه العامه المستقله لحقوق الانسان ورئيس المستشارون المتحدون الدوليه لمناهضة الظلم والقهر والاستبداد ورئيس المستشارون المتحدون للمحاماه والاستشارات القانونيه ورئيس المستشارون المتحدون للدراسات الاستراتيجيه والسياسيه والقانونيه هو من يستحق لقب رئيس مصر القادم عن جداره فهو يعشق مصر ويحبها وهو الوحيد من بين المرشحين الحاصل على 2 درجة الدكتوراه فى القانون وكان بأستطاعته تأديب أسرائيل قانونا وألزامها برفع نفايات مفاعل ديمونه من أرض سيناء وبالقانون والذى قد تسبب وأصاب نصف نساء وأطفال مصر بالسرطان والمستشار هو الوحيد بين مرشحى الرئاسه جميعا من يجيد 6 لغات ويدرسها بالجامعات ويحمل الدكتوراه فى الادب الانجليزى وأستاذ اللغه الانجليزيه والترجمه فى الجامعه الامريكيه بالقاهره وجامعة الملك فيصل بالسعوديه سابقا والمستشار هو الوحيد بينهم الحاصل على نوط ووسام حقوق الانسان من المجلس الاعلى لحقوق الانسان بجنيف بسويسرا وهو أيضا الوحيد بينهم الذى رشح نفسه مستقلا لرئاسة مصر عام 2005 أمام جبروت وعنفوان النظام آنذاك وهو أيضا المرشح الوحيد الذى لديه عدة مؤلفات فى الاقتصاد والسياسه والصناعه والطاقه والتعليم بل وشغل منصب خبير وأستاذ تطوير المناهج التعليميه بكل من جامعات مصر والسعوديه وجنوب أفريقيا والوحيد الذى عمل ووطد علاقاته بالعديد من زعماء وملوك العالم ويستطيع أنهاء مشاكلنا الاقتصاديه فى أقل من 3 شهور وهذا هو أساس برنامج سيادته الرئاسى فضلا عن كونه محبوبا من جميع فئات الشعب قاطبه وبجميع أطيافه وفئاته كما أن المستشار د . أحمد دياب أستاذ القانون ورئيس حزب الجبهه الديمقراطيه يرفض وبشده كما أسلفنا كافة الاجراءات البوليسيه والقمعيه مع شباب مصر حاليا كما يرفض ألاعتقالات الجماعيه لطلاب مصر الان والتى تتم بشكل قمىء يدعو الى الرثاء والوصول بهم وبنا الى جمهورية الخوف وهكذا ماكانت لتبدأ ثورتنا ورغبتنا فى حريه وديمقراطيه وعدالة أجتماعيه وعلى رأسهم جميعا الكرامه الانسانيه يحيا الرئيس أحمد دياب ولتحيا مصر

مستشار / ماجده ماجد المحاميه بالنقض نائب رئيس المستشارون المتحدون للمحاماه والاستشارات القانونيه والتحكيم الدولى magdamaged2011@yahoo.com